[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]على خلفية تطورات قضية السيد مناف الناجي وكيل السيستاني
وخاصة بعد قتل العديد من النساء المغدورات
من قبل ازواجهن وذويهن
وبعد انتشار المقاطع الاباحية في موبايلات الشباب بل ومواقع اليوتوب وحتى القنواة الناصبية امثال الصفا
وبعد ثورة ابناء الحي الذي يسكن فيه الناجي الفاسق بحرق بيته والتوعد بذبحه
بعد هذه التطورات احيلت مهمة تهدئة الاجواء في العمارة على عاتق مدير الشرطة فيها
اللواء إسماعيل عرار الماجدي
ونقل بعضهم عن اللواء الماجدي انه مستعد ان يسقيل من منصبه على ان يقوم برد عسكري على ابناء المنطقة
وعلى حد قول المقربين منه انه قال انهم على حق فلو كنت انا مكانهم لقتلت الناجي بيدي هاتين
ويذكر ان اللواء تشاجر كلاميا مع احد الشيوخ المعممين والذي قدم من النجف بامر من السيستاني ليعرض طلب السيستاني الى اللواء الماجدي
هذا وقد هدد الشيخ المعمم بعد المشادة الكلامية هدد اللواء
مما اظطر اللواء ان يصرح برغبته في الاستقالة
ولا ادري هل هذه هي الحوزة ام هي بؤرة المافيات وعصابات الشر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]منقول
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]