تصدرت مقاطع مناف الناجي اوائل القوائم الاباحية في مواقع امريكية واجنبية اخرى
حيث ترى الروابط جاهزة لكل من يدخل الى تلك المواقع
وطبعا كثير من العرب يدخلون الى تلك المواقع المشبوهة
وكثير منهم بل الاكثر هم من المغتربين لانهم يتقنون التكلم والكتابة الانكليزية
وهم اما سنة واما شيعة
فان كانوا سنة ستكون تللك الفضائح وصمة عار عليهم بما انهم مسلمين مغتربين
فبطل الفلم مسلم ورجل دين بل وسيد معمم يحمل الرمز الديني الاسلامي والعلم التشريعي فهذا ما يتبادر لاذهان الغرب بالنسبة للعمامة وخاصة السوداء
اما الشيعة في الغرب
فالعار اكد واشد حيث ان الرجل يمثل المرجعية الشيعية
فهم بين توبيخ الغرب لهم وبين توبيخ السنة لهم
الا ان يتبرئوا من صاحبهم ويتركوا اتباعه
لا اطيل عليكم اترككم مع الموقع
ولعنة الله عليك يا سيستاني وانت الى الان لم تتبرىء من مناف الناجي
بل جددت له الوكالة تضامنا وترضيا عن افعاله القذرة
اكثر من 18 امراة مغتصبة ومهددة من قبل مناف الناجي ومنتهك عرضها وبعد كل ذلك تم قتلهن بيد ازواجهن
العشائر هناك تصادمت مع قوات الحرس الوطني وقتل من الطرفين اربعة اشخاص
بيت الناجي تم حرقه من قبل الجيران
سمعة الدين والمذهب تشوهت
وانت الى الان متمسك بوكيلك النذل بل تبسط له الحماية وتجدد له الوكالة
يا من شوهت الدين والمذهب
والمذهب منك بريء
فهو اعلى واسمى من صورتك القبيحة ورائحتك النتنة
هنا الموقع بالعربي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وهذا الموقع نفسه ولكن بالاجنبي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]علما ان القائمين على الموقع ينتمون الى جمعية تعني بالشرق الاوسط
اما هذا الموقع الاتي
فهو ايضا تلقف الفضيحة وجعلها في اعلى الصفحة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]اما هذا الموقع الاتي فهو متخصص بالديانة النصرانية
على ما اعتقد والكاتب هنا يستغل الفرصة والفضيحة للطعن بالدين الاسلامي
كل ذلك بفضل السيستاني ووكلائه الفجرة
هذا هو الموقع بعد الترجمة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وهذا رابط نفس الموقع اعلاه ولكن بالاجنبي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]تهدمت والله اركان الاسلام بمعول السيستاني وزمرته العفنة
ولكن لا لا لا
يبقى الاسلام المحمدي الاصيل والمذهب الشريف رغما عن انفك يا سيستاني
فهيهات ولما تخطط له
وصلتني هذه الروابط عبر البريد الاكتروني من احد اقاربي في السويد الذي شرح لي انه واصدقائه هناك يشعرون بالخزي بعد نزول الخبر الى الشارع والناس )